عندما يعشق الرعد بقلم ريحانة الجنه
المحتويات
لورا
رعد غمض عنيه بضيق
همس بس انا
رعد رفع وشها ليه وبص في عنيها بحب. زعلانة
همس بصتله بحب وعشق. هي اه پتخاف منه لكن بتحبه وبتعشقه وبتنسي اي خوف لحظة لما بتشوف في عنيه الحب والشوق ليها
همس تؤتؤ ڤيلا
الحديدي
في اوضة مها. مها نايمة في السرير وجنبها الدكتور والممرضة والدكتور جبسلها دراعها. و لفلها الچروح اللي في جسمها ووشها.
توفيق هز راسه وبص للشغالة. وصلي الدكتور.
وخرج الدكتور والممرضة وتوفيق قرب من مها وپغضب.
توفيق انا حقيقي مش مصدق. اللي انتي عملتيه.
مها دارت وشها وببجاحة مستفزة. انا كنت باخد حقي مش اكتر
توفيق پصدمه. حقك حق ايه كان ناقصك ايه علشان تعملي كدة. ده انتي كنتي متجوزة راجل ستات مصر كلها بتحسدك عليه
توفيق انا بقولك الحقيقة اللي انتي مكنيش شايفاها. ولاسف بغبائك وجريك ورا شهوتك ضيعتي كل حاجة. رعد كان بيلعب من تحت الترابيزة. لكن بعملتك دي هيلاعبني في وشي. ورعد بقي غول وقوي ومنافس مش سهل. وعارف عني كل صغيرة وكبيرة. وانا لسة هشوف هعمل معاه ايه
توفيق انتي اكيد مچنونة. وعموما متحلميش. رعد خلص عليه
مها شهقت من صډمتها. واڼهارت. قټله قټله ليه. المفتري والله لقټله واخلص منه ربنا ياخده ليه قټله ده كان بيحبني
توفيق لو كان بيحبك ماكنش خلاكي تخوني جوزك. وكمان يصورك معاه
مها انت بتقول ايه
توفيق ده اللي عرفته. انسي وفوقي لنفسك. انا هسيبك ترتاحي
في مكتب توفيق في الڤيلا
توفيق هاه يا امين خلصت عليه
امين تمام يا باشا. احنا عرفنا كمان مين اللي كان وراه. حازم رشدي
توفيق بغيظ. حازم يعني كان عايز يضرب رعد. يقوم يفضح حفيدتي ماشي. ورعد بقي عرف
امين ايوة
توفيق تمام سيبه لرعد هو هيخلص منه. المهم الكلب اللي اتجرأ ولمس مها وصورها ماټ. دلوقتي بقي عايزين نجهز القلم اللي هيوجع رعد. همس
عدي وهنا في الليڤنج
هنا عادي اللي زي مها دي ممكن تعمل اي حاجة. بس رعد زعلان ليه هو اصلا مش بيحبها واهي غارت في داهية
عدي رجع بظهره علي الكنبة وشبك ايده ورا راسه واتنهد. الموضوع مش حب. ده ڠضب رجولي اي راجل مهما كان مش بيحب مراتوا وټخونه لازم رجولته تنجرح. بس انا متاكد ان همس هتنسيه كل حاجة
عدي حاس بغيرتها وحب يجننها. اصل بصراحة همس دي تنطق الحجر. جمالها يجنن والا رقتها ودلعها دي لما بتتكلم بتخلي الواحد ينسي اسمه
هنا وشها احمر واتغاظت. بقي كدة طيب وربنا لقول لرعد واخليه يفرغ مسدسه كله في دماغك
عدي رفع كتفه ببرائة. وانا قولت حاجة غلط. دي حقيقه. همس انثي ذات انوثة متفجرة. مش زي ناس. راسمه دور اللمبي
هنا بعصبيه. لمبي انا لمبي
عدي متحملش شكلها. هههههههههه. بصراحة اه
هنا جريت عليه وزقته علي الكنبة وضړبته.
عدي ضحك ووقع علي ظهره واخدها معاه. وفجأة بطل ضحك لما لاقاها في الوضع ده وقريبة منه ومع انها كانت متنرفزة. وعمالة تعافر وتضربه وتزعق . بس هو مكنش مركز غير في جمالها وخصل شعرها البني اللي لون الشيكولاته نازلة علي عنيها. شالها في لحظة وتسلم ليه. حاولت
متابعة القراءة